22/09/2022

تعليمات حول مركز اختبار (SAT) في مدارس أدنوك

اختبار يوم السبت 1 من اكتوبر 2022 [مشاهدة++]

01/03/2021

Made by Dyslexia

تفخر مدرسة أدنوك، مدينة زايد بكونها أوّل مدرسة ضمن مجموعة الدار التعليميّة التي "اكتسبت مكانتها" من خلال الحصول على شارة عسر القراءة. بالشراكة مع شركة ميكروسوفت، وتماشياً مع مهمّة Made by Dyslexia، قمنا بتدريب كل معلّم في مدرستنا على اكتشاف ودعم وتمكين كل طفل يعاني من عسر القراءة من مرحلة رياض الأطفال وحتى الصفّ الثاني عشر. تماشياً مع استراتيجية الدار التعليميّة، نهدف إلى زيادة الوعي داخل مجتمع مدرستنا حيث يفهم الزملاء وأولياء الأمور والطلّاب وأصحاب المصلحة عسر القراءة ويقدّرونه ويدعمونه. من خلال إعادة تشكيل الطريقة التي ندرس بها اليوم، يمكننا التأكّد من أنّ المفكّرين الذين يعانون من عسر القراءة جاهزون للعمل في المستقبل. [مشاهدة++]

06/12/2020

مدينة زايد تحتفل باليوم الوطني مع نسخة طبق الأصل من المسجد الكبير الذي تم إنشاؤه بواسطة مواد أعيد تدويرها.

احتفالاً باليوم الوطني التاسع والأربعين لدولة الإمارات العربيّة المتّحدة، أنشأت مدرسة أدنوك، مدينة زايد، التي تديرها الدار للتعليم نسخة طبق الأصل واسعة النطاق لمسجد الشيخ زايد الكبير تتكون من ١١١ مكوّنًا وقطعة منفصلة تحمل أسماء الطلّاب، تمّ إنشاؤها باستخدام منتجات معاد تدويرها متوفّرة داخل المدرسة .

تمّ إنشاء النموذج كطريقة لا تُنسى للاحتفال باليوم الوطني لدولة الإمارات العربيّة المتّحدة ولتذكيرنا بمدى ثمينة الحياة، حيث يجب أن نتّحد معًا بشكل متماسك، خاصّةً خلال هذه الأوقات غير المسبوقة التي شهدناها هذا العام. النموذج هو رمز للتناغم والعمل الجادّ داخل المدرسة.

ساعد الطلّاب من الصفّ الأوّل إلى الصفّ الخامس في بناء المسجد، الذي استغرق بناءه ١١ يومًا، ممّا يضمن الحفاظ على التباعد الاجتماعي في جميع الأوقات. تم الانتهاء من المسجد في ٢٩ نوفمبر على مدى خمس ساعات تقريبًا، ووضعه قطعة تلو الأخرى عند المدخل الرئيسي للمدرسة.

وقالت ويندي بيرش، مديرة مدرسة أدنوك، مدينة زايد ، الظفرة: “كان السبب وراء الفكرة في غاية البساطة بالنسبة لي؛ يتيح لي العيش في أبوظبي والعمل في مدينة زايد رؤية جمال العاصمة إلى جانب هدوء رمال الصحراء في المنطقة الغربيّة. عندما أقود سيارتي إلى أبو ظبي، أحاول دائمًا المرور عبر المسجد الكبير، فأنا أحبّ جماله، إنّه الشعور بالهدوء والشعور بالسلام في كلّ مرة أراه. كنت أرغب في إعادة إنشاء ذلك في مدرستنا هنا في مدينة زايد، حتى يتسنّى لنا جميعًا الاستمتاع برؤية هذا الإبداع الجميل كل يوم أثناء دخول الموظّفين والطلّاب إلى المدرسة."

"يعدّ مشروع المسجد الكبير، الذي قام بتنسيقه مدرّس الفنون السيّد سامر عيسى علي نصيرات، بمثابة شهادة على المهارات التي ندرسها في مدرسة أدنوك، مدينة زايد كجزء من برنامج STEAM (العلوم والتكنولوجيا والهندسة والفنون والرياضيات). "

قالت ميرا خليل الحمادي، طالبة في الصفّ الخامس في مدرسة أدنوك، مدينة زايد: “لقد شعرت بالإثارة عندما أخذت القطع وبنيت المسجد. استخدمنا فقط المواد المعاد تدويرها في بنائه ، الأمر الذي كان مفيدًا للاستدامة. المسجد نسخة طبق الأصل من المسجد الكبير في أبو ظبي وهو مذهل. لقد زوّدتني رؤية هذا البناء بالسلام الداخلي ".

كما علّق طالب الصفّ الرابع في مدرسة أدنوك، مدينة زايد، خلفان صالح المزروعي: "كنت سعيدًا جدًّا لرؤية النتيجة النهائيّة. لدينا مسجد الشيخ زايد في مدينة زايد في مدرسة أدنوك. أريد أن أصبح مهندسًا معماريًّا عندما أكبر وربّما يمكنني بناء مسجد مثل هذا في المستقبل. كان هذا العمل الجماعي في أفضل حالاته، عملنا جميعًا معًا. كان من المدهش أنّنا انتهينا من ذلك في الوقت المناسب لليوم الوطني التاسع والأربعين، ورؤية هذا المسجد تجعل قلبي سعيدًا ."

سيبقىى المسجد خارج المدرسة خلال احتفالات العيد الوطني حتى يتمّ نقله إلى مكانه الدائم في منطقة الاستقبال ، وسيكون مغطًّا بالبرسبكس. [مشاهدة++]

28/09/2020

جائزة (VOFG) في عام 2020

فاز طالبنا هزّاع العامريّ بجائزة (VOFG) للعام 2020. وهزّاع العامريّ طالب متحمّس يتابع دراسته في مدارس أدنوك فرع ساس النّخل، ومادّة دراسته المفضّلة هي الدّراسات الاجتماعيّة، لأنّه يرغب في فهم أحداث الحاضر والمستقبل من خلال ربطها بالأحداث التّاريخيّة، وهو يطمح إلى أن يكون عالم آثار. حلمه أن يبدي النّاس مزيدًا من الرّعاية والاهتمام تجاه البيئة؛ لأنّه يعتقد أن ذلك سيؤدّي حتمًا إلى إحداث تغيّرات إيجابيّة في حياة البشريّة. يبلغ هزّاع من العمر أحد عشر عامًا، وكانت معلّمه في الصّف الخامس الأستاذ يوهانّس هوغو. [مشاهدة++]

18/06/2020

حفـــل التخــريــــج الإفتراضي 2020

مدارس أدنوك تحتفل بتخريج عدد قياسي من الطلبة لعام 2020

• نسبة 95% من طلبة الصف الثاني عشر في مدارس أدنوك يواصلون تعليمهم العالي في الجامعات.
• حوالي 40 طالب سيواصلون مسيرتهم التعليمية في الجامعات المنتشرة حول العالم، بينما سيتابع 210 طلاب تعليمهم في الإمارات.
• تحتفي المدارس الثلاثة بتسجيل معدلات نهائية عالية نسبياً بفضل منهج أكاديميات الدار المتطور في التعليم عن بعد.
• تكريم طلبة الصف الثاني عشر في مدارس ساس النخل والرويس ومدينة زايد عبر حفلات تخرج افتراضية.

أبو ظبي، ....... 2020: احتفلت مدارس أدنوك بإنجازات رائدة حققها خريجوها لعام 2020 مدفوعة بخبرات فريق الإدارة، وقيادة أكاديميات الدار.
أثبت النهج التعليمي المتطور الذي اتبعته أكاديميات الدار في التعليم عن بعد على مدار الأشهر الثلاثة الماضية من العام الدراسي الحالي كفاءته من خلال النتائج المذهلة التي حققها طلبة الصف الثاني عشر الثانوي، حيث سيواصل 249 طالباً مسيرتهم الدراسية وتحصيلهم العلمي العالي في الجامعة أي بنسبة إجمالية تبلغ 95 بالمائة.

بهذه المناسبة هنأ السّيّد غنّام المزروعيّ، رئيس مجلس أمناء مدارس أدنوك في جميع الفروع، من خلال رسائل فيديو شخصية عبر احتفالات افتراضية منفصلة لجميع خريجي عام 2020.

شاركت سحر كوبر، الرئيس التنفيذي لأكاديميات الدار في الاحتفالات الافتراضية التي أقيمت بحضور الخريجين وعائلاتهم والمعلمين، وأثنت على الجهود المبذولة من قبل الطلبة وإصرارهم وتصميمهم على النجاح وإحراز نتائج مبهرة، إذ دعمت أكاديميات الدار الفروع الثلاثة لمدارس أدنوك في أبوظبي من خلال توفير مناهج تعليمية متطورة تطبق أفضل المعايير العالمية وأساليب التعلم الحديثة وفقاً لاتفاقية التعاون الموقعة مع مدارس أدنوك.

حضر حفل التخريج مدراء مدارس ساس النخل د. كيت سوتون جونز ومدينة زايد السيد ويندي بيرش ومدرسة الرويس ويندي بروك ووجهوا رسائل ملهمة لطلبتهم بمناسبة نجاحهم. وبلغ عدد الطلبة المتخرجين من مدرسة ساس النخل 170 طالباً و 23 طالباً من الرويس و56 طالباً من مدرسة مدينة زايد.

تضمن مدارس أدنوك لخريجيها من الطلبة الوافدين والإماراتيين قدرتهم على متابعة مسيرتهم التعليمية في أفضل مؤسسات التعليم العالي وترك أثر إيجابي مستمر في مختلف محطات مسيرتهم. وذلك كجزءٍ من رسالتها في تقديم تعليم عالمي يركز على العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، بالإضافة لمجموعة من البرامج التعليمية الريادية لتحسين مخرجات التعليم والتعلم، بما في ذلك شراكاتٍ مع كل من برنامج "كومون للتعليم" وبرنامج "ليغو للتعليم" وبرنامج "ياس في المدارس".

سينتقل خريجو عام 2020 التي بلغت نسبتهم 95% لمرحلة جديدة في حياتهم ليواصلوا مسيرتهم التعليمية في الجامعة، وسيواصل حوالي 80% من الخريجين دراستهم بمؤسسات تعليمية في الإمارات، وبينما سيتابع الباقون تحصيلهم العلمي في المؤسسات الرئيسية مثل جامعة شفيلد في المملكة المتحدة وجامعة براون وجامعة أريزونا في الولايات المتحدة وكلية دبلن الجامعية في أيرلندا وكذلك جامعة طوكيو في اليابان.

وبهذه المناسبة صرح السّيّد غنّام المزروعيّ، رئيس مجلس أمناء مدارس أدنوك: " نشعر بالفخر بالإنجازات التي حققتها مدارس أدنوك، وسيتابع العديد من خريجي عام 2020 الدراسات المتقدمة ببرنامج STEM في أكثر من 17 دولة حول العالم، مما يضمن تحسين نتائج مخرجات التخصصات العلمية لاستشراف مستقبل دولة الإمارات وتمكين الكوادر الوطنية وتزويدهم بمهارات المستقبل".

وأضاف: " تعمل مدارس أدنوك إلى جانب البرامج التعليمية المتطورة على تهيئة بيئة لتنمية قدرات الطلبة لتحمل المسؤولية وتطوير مهارات التواصل مع الآخرين، من خلال إقامة الأنشطة اللاصفية وتنظيم مسابقات ومنافسات ومنح الطلاب المتميزين جوائز تحفيزية، بالإضافة لتشجيع المساهمات الخاصة للتطوع في المبادرات لتعزيز المسؤولية المجتمعية لدى الطلبة".

وتابع: " نحن نحصد ثمار جهودنا الجبارة التي بذلناها لبناء جيل من الخريجين المتميزين الذين يستطيعون مواكبة مجالات التطور، وأنا واثق أن طلبتنا وأولياء أمورهم يقدرون عملنا الدؤوب وتركيزنا على دعم الطلبة ورفع مستواهم لتنمية قدراتهم".

في هذا الصدد صرحت سحر كوبر الرئيس التنفيذي لأكاديميات الدار : " التخرج هو بداية جديدة ومرحلة هامة في حياة الطالب وهو نقطة الانطلاق نحن المستقبل، لذا يعتبر لحظة لا تنسى في حياة الطلبة، وأنا فخورة بجميع الخريجين، ويسعدني أن أرى أعداداً هائلة من الطلبة تتطلع لمتابعة تحصيلها العلمي العالي في الجامعات المحلية والعالمية".

تابعت: "استطعنا من خلال الشراكة المبرمة بين أكاديميات الدار ومدارس أدنوك توفير أفضل الإمكانيات التعليمية والبرامج المتطورة لتمكين جيل الغد، وإن دفعة 2020 هي خير مثال على التزامنا بأهدافنا لبناء جيل متسلح بالعلم والمعرفة، وبما يحملونه من مهارات ومعارف يمكنهم إكمال مسيرة الخريجين السابقين و أن يعملوا بجد واجتهاد لبناء مستقبل مشرق".

[مشاهدة++]

27/11/2019

جائزة التصميم المبدع للروبوت

شارك فريقان من مدارس أدنوك في مسابقة أولمبياد الروبوتات الخاصة التي تقام لأول مرة خارج الولايات المتحدة تحت إشراف المعلمتين منال السودي ورهام القاسم وقد فاز الفريقان بجائزة التصميم المبدع [مشاهدة++]

19/11/2019

رسالة تعزية

بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره ينعى إدارة مدارس أدنوك بجميع فروعها المغفور له بإذن الله تعالى سمو الشيخ سلطان بن زايد آل نهيان ممثل صاحب السمو رئيس الدولة الذي وافته المنية يوم الاثنين الموافق 18/11/2019. وتتقدم إدارة مدارس أدنوك بصادق العزاء والمواساة إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" وإلى أهل الفقيد وذويه، وعموم آل نهيان الكرام، سائلاً الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. [مشاهدة++]

16/09/2019

زيارة المدير الاقليمي لليغو للتعليم لمدارس أدنوك- ساس النخل

لقد تشرفت الدار للتعليم بزيارة السيد جوش غراهام، المدير الإقليمي لـ "ليغو للتعليم" (الشرق الأوسط وأفريقيا وأوكرانيا)، لمدارس أدنوك فرع ساس النخل في 12 سبتمبر 2019. وقد تم دعوة السيد غراهام إلى أحد استوديوهات الليغو للابتكار التعليمي إذ كان طلاب الصف الثالث يقومون بإنشاء مشاريع تركز على موضوع الكوارث الطبيعية. حيث اندهش السيد غراهام من المشاريع الرائعة التي تم انشاؤها من قبل طلابنا الموهوبين! [مشاهدة++]

02/07/2019

مدارس أدنوك تحتفل بتخرج دفعة 2019

احتفلت مدارس أدنوك هذا الشهر بتخرج دفعة 2019 من فروعها في ساس النخل والرويس ومدينة زايد، ما يعتبر نقلة هامة في حياة الطلاب، الذين سيتابعون الآن مسيرتهم الأكاديمية والشخصية. وحققت مختلف فروع مدارس أدنوك أداءً أكاديمياً مبهراً، مدفوعة بخبرات فريق الإدارة، وقيادة أكاديميات الدار، لتدعم رسالة مدارس أدنوك في توفير تعليم عالمي المستوى، مركز على العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات. قدمت مدارس أدنوك على مدار العام الماضي مجموعة من البرامج التعليمية الاستثنائية، من بينها الشراكات مع "ليغو للتعليم" وبرنامج "كومون" للتعليم، والتي ساعدت على تحسين مخرجات التعليم والتعلم. وتعتبر هذه المناسبة مرحلة هامة أخرى في تقدم مدارس أدنوك المتواصل، وتؤكد على الرؤية المستقبلية الخاصة بالوصول إلى اقتصاد المعرفة في دولة الإمارات.

ساس النخل

في 16 يونيو 2019، أقام فرع ساس النخل حفل التخرج الخاص بالدفعة العاشرة للعام الأكاديمي2018- 2019 في مسرح أبوظبي الوطني، للاحتفاء بهذه اللحظة الإنتقالية في حياة 145 خريجاً من الصف الثاني عشر والذي يعتبر يوماً حافلاً بالنسبة لمديرة المدرسة د. كيت سوتون جونز.وكان على رأس المشاركين كل من غنام المزروعي رئيس مجلس الأمناء وسحر كوبر المدير التنفيذي لأكاديميات الدار، وتم تسليط الضوء على الإنجازات الأكاديمية لمختلف الطلاب، إضافة إلى المعلمين والمشرفين والطاقم الإداري، الذي مهدوا طريق النجاح لكل الخريجين. يسعدنا أن نقدم أحر التهاني و بشكل خاص للطالبة الريم عبد الله عبد الرحمن العلي، والطالب عبد الله خليفة يوسف محمد علي المرزوقي، على التكريم الذي استحقاه بفضل سعيهما للتميز أثناء مسيرتهما الأكاديمية. وبفضل نجاح عملية التعليم التي ترتكز على العلوم والتكنولوجيا( STEAM ) في مدارس أدنوك، تُظهر هذه الدفعة إمكانياتٍ مذهلة تجعلهم كقادة متكاملين للمستقبل قادرين على المساهمة في مجتمعات الغد العالمية سريعة التغير.

الرويس

في 19 يونيو 2019، بدأ فصل جديد مثير في حياة دفعة خريجي عام 2019 في فرع الرويس مع حفل التخرج. وفيما ينتظرهم مستقبلٌ مشرق، نقدم أحر تهانينا للطالبين المتميزين اللذين ألقيا كلمات الوداع محمد شافع الحق وديان كويتين على أدائهم المذهل في نهاية العام، والذي يعكس المعايير المرتفعة التي تضعها المدرسة للأنشطة التعليمية. فيما نحتفل بإنجازات خريجينا، من المهم أن نشير إلى الدور الذي لعبه في هذا النجاح كل من المعلمين والطاقم الإداري والمشرفين المذهلين، والذي عملوا بلا كلل كي نصل إلى ما حققناه في هذا اليوم. نود أن نشكر المديرة المكلفة كارين دانا، والتي كان تفانيها في تقديم تعليم استثنائي مصدراً للإلهام، وساهمت إرشاداتها على تشكيل أطر العمل التعليمية المتفوقة وذات المستوى العالمي في المدرسة.

مدينة زايد

في 20 يونيو 2019، أقمنا أول حفل تخرج شهده فرع مدينة زايد، وبهذه المناسبة الهامة، كان مدرّج المدرسة مزيناً بالورود البيضاء، فيما ارتدى الخريجون البالغ عددهم 47 الأثواب الزرقاء والذهبية وساروا بفخر على أنغام معزوفة "البهاء والظروف" (Pomp and Circumstance). وتم التمهيد لهذه الرحلة التي تُوِّجتْ بحفل تخرج 2019 من خلال جهود فرع مدينة زايد المتواصلة الساعية باستمرار لضمان متابعة خريجينا رحلتهم الأكاديمية في أفضل مؤسسات التعليم العالي. ونود أن نهنئ مي سلطان المنصور، التي اختيرت لإلقاء كلمة الوداع عن دفعة 2019، وسلطان سالم محمد المزروعي الذي حصل على "جائزة الإنجاز المتميز"، على إنجازاتهما الأكاديمية المذهلة. ونود أن نشكر المدرسين والطاقم والمشرفين الرائعين الذي عملوا بلا كلل ليساعدوا الخريجين على صقل مواهبهم، وتحقيق إنجازات أكاديمية عليا، والوصول لأهدافهم الشخصية. وبالنيابة عن الجميع في مدارس أدنوك، نشكركم على كونكم سفراء مذهلين لمجتمعنا التعليمي.

مبروك! [مشاهدة++]

22/01/2019

معرض الوظائف والجامعات الأول لمدارس أدنوك يوجه الطلاب نحو مستقبل مشرق

• أكثر من 17 جامعة رائدة في دولة الإمارات تعاونت مع مندوبي الأكاديمية العسكرية لمساعدة الطلاب على استكشاف الفرص الأكاديمية والمهنية
• بنك رأس الخيمة شارك في المعرض ليساعد الطلاب على الإعداد لمستقبلهم المالي
• يدعم المعرض جهود القيادة الرشيدة لتعزيز الاقتصاد المعرفي من خلال تعليم وتمكين الشباب
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة – 22 يناير 2019: نظمت مدارس أدنوك اليوم معرضها الأول للوظائف والجامعات في مدرستها بمدينة زايد لمساعدة طلاب الصفوف العاشر والحادي عشر والثاني عشر على الاستعداد للمستقبل بوصفهم قادة الغد في دولة الإمارات.

وقد شهد المعرض انضمام 17 جامعة إماراتية رائدة إلى أعضاء من الأكاديمية العسكرية بدولة الإمارات لتزويد الطلاب بالتوجيه المطلوب حول خياراتهم المحتملة في مجال التعليم العالي والوظائف لمساعدتهم على اختيار المسار الذي يتناسب مع مهاراتهم وتطلعاتهم.

وقدم ممثلو الجامعات للطلاب وأولياء الأمور نصائح عملية حول كيفية تقديم طلبات الانضمام إلى الجامعات والتخصصات المفضلة لديهم، إلى جانب لمحة شاملة عن الخيارات الدراسية المتعددة في دولة الإمارات. وقد ساهمت المؤسسات التعليمية، بما في ذلك جامعة نيويورك أبوظبي، وجامعة العين للعلوم والتكنولوجيا، وجامعة الإمارات العربية المتحدة، وجامعة الخليج الطبية، في تقديم رؤيتها لما يقارب 150 من طلاب مدارس أدنوك وأُولياء أمورهم. كما شارك في المعرض بنك رأس الخيمة لمساعدة خريجي مدارس أدنوك لعام 2019 في فتح حسابات الطالب قبل الانطلاق في المرحلة التالية من مسيرتهم التعليمية.

وبهذه المناسبة قالت وندي بيرتش، مديرة مدرسة مدينة زايد التابعة لمدارس أدنوك، "اجتماع المؤسسات التعليمية الرائدة بالدولة تحت سقف واحد لمشاركة رؤيتهم القيّمة هو مناسبة لا تفوّت لطلابنا وأولياء أمورهم". وأضافت، "أنا فخورة بمشاهدة هذا القدر من الاهتمام والحماس لدى طلابنا في سعيهم لتوسيع آفاقهم وتحدي أنفسهم، والمساهمة في بناء مستقبل مشرق لوطنهم".

وتتولى شبكة مدارس أدنوك الرائدة تشغيل أربعة مدارس على امتداد أبوظبي والمنطقة الغربية، حيث تزود الطلاب والطالبات بالتعليم المرتكز على العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، بما يتيح لهم المساهمة في مسيرة تحول الإمارات نحو اقتصاد المعرفة.

وقالت سارة محمد المنصوري، طالبة الصف الثاني عشر بمدرسة مدينة زايد التابعة لمدارس أدنوك، والتي تتطلع لدراسة الهندسة الكيميائية في جامعة خليفة، "معرض اليوم هو أحد الوسائل العديدة التي ساعدتنا من خلالها مدارس أدنوك على الإعداد لخطوتنا المقبلة، وكان للبيئة التعليمية في المدرسة تأثير إيجابي". وأضافت: "نحن تعتبر استشاريي المدرسة بمثابة مرشدين لنا، فهم متواجدون بشكل دائم لمناقشة طموحاتنا ومساعدتنا على تحديد أهداف عملية نعمل على تحقيقها".

من جهته قال نهيان حمدان المنصوري، أحد طلاب الصف الثاني عشر، والذي يطمح لدراسة هندسة الكمبيوتر في جامعة نيويورك أبوظبي: "يمثل المعرض فرصة متميزة لفهم طبيعة الفرص المتاحة أمامي في مجال التعليم العالي بدولة الإمارات، وإلى أين سيقودني ذلك". وأضاف، "أنا أعيش في مدينة صغيرة، لكن المدرسة ساعدتنا على توسيع آفاقنا والشعور بالثقة للمضي قدماً في تحقيق تطلعاتنا". [مشاهدة++]
<< First Previous 1 2 3 Next Last