توصيف منهاج اللغة العربيّة

 

اللغة العربيّة للصّفّ التّاسع- العربيّة I

 

صمّم هذا المقرّر من قبل وزارة التّربية والتّعليم بهدف تمكين الطّالب من اكتساب مهارات الاتّصال والتّواصل باللغة العربيّة، وذلك بالتّركيز على مهارات اللغة الأربع: الاستماع والتحدّث والقراءة والكتابة. وقد صمّم المقرّر ليتمّ تدريسه باستخدام اللغة العربيّة نفسها. والأسلوب المعتمد في كتاب النّحو "التّطبيقات اللغويّة" يبدأ بذكر أمثلة للطّالب يبيّن له فيها استخدامات الموضوع المقرّر درسه، لتتمّ مناقشتها فيها، وتعليمه إيّاها بطريقة واضحة ومنظّمة. وتعقب ذلك "إيضاحات" تستمدّ الملاحظات من الأمثلة المذكورة في الجدول، وفي نهايتها يورد "الاستنتاج" وهو موجز للمعلومات المكتسبة من الدّرس، ويهدف إلى تعزيز فهم الطّالب له. واختتم الدرس هو ممارسة للمساعدة على تعزيز قواعد النحو. ملحوظات ومحاولة إقامة مقارنة بينها لإيجاد أوجه التّشابه والاختلاف، ويُختتم الدّرس عادة بممارسة أنشطة تطبيقيّة تعزّز فهم الطّالب للقاعدة النّحويّة.

 

اللغة العربيّة للصّفّ العاشر- العربيّة II / اللغة العربيّة للصّفّ الحادي عشر- العربيّة III

 

استكمالًا لبرنامج وزارة التّربية والتّعليم في تدريس اللغة العربيّة للطّلاّب العرب، يهدف هذا المساق إلى مساعدة المتعلّمين على بلوغ مستوى متقدّم من الكفاءة على صعيد استخدام مهارات التّواصل باللغة العربيّة قراءة وكتابة. ويضمّ المقرّر نصوصًا شعريّة ونثريّة بأقلام شعراء وكتّاب من مختلف أنحاء العالم العربيّ، وتعالج هذه النّصوص مجموعة من المواضيع الاجتماعيّة والدّينية والأدبيّة، وتمثّل طائفة متنوّعة من الفنون والأنماط الكتابيّة والعصور الأدبيّة. وعلى الرّغم من أنّ الكتاب يركّز بالدّرجة الأولى على اللغة العربيّة الحديثة، إلاّ أنّه لا يخلو من بعض النّصوص الكلاسيكيّة العربيّة بهدف تعريف الطّلّاب مراحلَ تطوّر اللغة العربيّة على مدى عصورها المتلاحقة. ويسهم الجزء المختصّ بالمهارات النّحويّة من كتاب اللغة العربيّة والمسمّى "المفاهيم اللغويّة" في تزويد الطّالب بالمهارات البنائيّة والتّحليليّة والاستكشافيّة والتّطبيقيّة الّتي تكفل له زيادة كفاءته اللغويّة عن طريق التّعلّم الذّاتيّ.

 

اللغة العربيّة للصّفّ الثّاني عشر- العربيّة VI

 

استكمالًا لبرنامج وزارة التّربية والتّعليم في تدريس اللغة العربيّة للطّلّاب العرب، يهدف هذا المساق إلى مساعدة المتعلّمين على بلوغ مستوى متقدّم من الكفاءة على صعيد استخدام مهارات التّواصل باللغة العربيّة قراءة وكتابة. ويضمّ المقرّر نصوصًا شعريّة ونثريّة بأقلام شعراء وكتّاب من مختلف أنحاء العالم العربيّ، وتعالج هذه النّصوص مجموعة من المواضيع الاجتماعيّة والدّينية والأدبيّة، وتمثّل طائفة متنوّعة من الفنون والأنماط الكتابيّة والعصور الأدبيّة. وعلى الرّغم من أنّ الكتاب يركّز بالدّرجة الأولى على اللغة العربيّة الحديثة، إلاّ أنّه لا يخلو من بعض النّصوص الكلاسيكيّة العربيّة بهدف تعريف الطّلّاب مراحلَ تطوّر اللغة العربيّة على مدى عصورها المتلاحقة. ويسهم الجزء المختصّ بالمهارات النّحويّة من كتاب اللغة العربيّة والمسمّى "المفاهيم اللغويّة" في تزويد الطّالب بالمهارات البنائيّة والتّحليليّة والاستكشافيّة والتّطبيقيّة الّتي تكفل له زيادة كفاءته اللغويّة عن طريق التّعلّم الذّاتيّ. ويحضّر الطّلّاب للخضوع لاختبارات وزارة التّربيّة والتّعليم الرّسميّة الّتي تُجرى عادة في شهر مايو من كلّ عام.

 

اللغة العربيّة لغير النّاطقين بها: الصّفّ التّاسع

اللغة العربيّة لغير النّاطقين بها: الصّفّ العاشر

اللغة العربيّة لغير النّاطقين بها: الصّفّ الحادي عشر

يركّز كتاب "أحبّ العربيّة" المقرّر من قبل وزارة التّربية والتّعليم على تعليم الطّلاب غير العرب اللغة العربيّة الحديثة قراءة وكتابة. وقد صمّم للاستخدام الفرديّ والاستخدام الجماعيّ في الصّفوف الدّراسيّة على حدّ سواء. والمقرّر يفترض عدم وجود معرفة مسبقة باللغة العربيّة، وهو يهدف إلى تزويد الطّالب بفهم عامّ للبنية اللغويّة العربيّة، فضلًا عن تزويده بوسائل الاتّصال الأساسيّة، في مزيج فريد يتضمّن تعليم مهارات النّحو خطوة بخطوة بالإضافة إلى ممارسة التّمارين العمليّة، سعيًا إلى إغناء قاموس الطّالب بالمفردات الجديدة، وإكسابه مهارات القراءة السّليمة وفهم المقروء. وتضمّ دروس هذا المقرّر حوارات ونصوصًا ورسومًا تدور حول مواقف من الحياة اليوميّة والعادات والتقاليد المتّبعة في البلاد العربيّة أو الإسلاميّة.

 

اللغة العربيّة لغير النّاطقين بها: الصّفّ الثّاني عشر

يركّز كتاب "أحبّ العربيّة" المقرّر من قبل وزارة التّربية والتّعليم على تعليم الطّلاب غير العرب اللغة العربيّة الحديثة قراءة وكتابة. وقد صمّم للاستخدام الفرديّ والاستخدام الجماعيّ في الصّفوف الدّراسيّة على حدّ سواء. والمقرّر يفترض عدم وجود معرفة مسبقة باللغة العربيّة، وهو يهدف إلى تزويد الطّالب بفهم عامّ للبنية اللغويّة العربيّة، فضلًا عن تزويده بوسائل الاتّصال الأساسيّة، في مزيج فريد يتضمّن تعليم مهارات النّحو خطوة بخطوة بالإضافة إلى ممارسة التّمارين العمليّة، سعيًا إلى إغناء قاموس الطّالب بالمفردات الجديدة، وإكسابه مهارات القراءة السّليمة وفهم المقروء. وتضمّ دروس هذا المقرّر حوارات ونصوصًا ورسومًا تدور حول مواقف من الحياة اليوميّة والعادات والتقاليد المتّبعة في البلاد العربيّة أو الإسلاميّة. ويحضّر الطّلّاب للخضوع لاختبارات وزارة التّربيّة والتّعليم الرّسميّة الّتي تُجرى عادة في شهر مايو من كلّ عام.